יום שישי, 31 בינואר 2014

للأمهات: تعلق الطفل بالبطانية هل يستدعي القلق؟!


للأمهات: تعلق الطفل بالبطانية هل يستدعي القلق؟!


تعلق الطفل بالبطانية أمرٌ لا يدعو للقلق، فقد يجد الطفل في غطائه ضالة يبحث عنها، وهي الشعور بالراحة والأمان ويبدو هذا الأمر جلياً عند الأطفال الذين يبلغون سنة من عمرهم، فقد يتعلقون بشيء ما مثل البطانية أو لعبة معينة أو ما إلى ذلك.

تشتكي الكثير من الأمهات من تعلق أطفالهن بالبطانيات بشكل أكثر من اللازم، بحيث ترافقهم البطانية في معظم تحركاتهم اليومية، فهل هذا أمر طبيعي أم شيء يدعو للقلق ؟!
 إن تعلق الطفل بالبطانية أمرٌ لا يدعو للقلق، فقد يجد الطفل في غطائه ضالة يبحث عنها، وهي الشعور بالراحة والأمان ويبدو هذا الأمر جلياً عند الأطفال الذين يبلغون سنة من عمرهم، فقد يتعلقون بشيء ما مثل البطانية أو لعبة معينة أو ما إلى ذلك.
حيث ينتقل الطفل في هذه المرحلة العمرية من الإعتماد الكلّي على الأم إلى مرحلة الإستكشاف الذاتي، لذا فهو يسعى إلى الوصول إلى الرضا الذاتي بمعناه البريء لديه؛ مما يجعل تعلق الطفل بالبطانية أمرٌ طبيعي إلى حدّ ما، إلا إذا زاد عن ذلك.
وعادة ما يظهر تعلق الطفل بالبطانية نتيجة الظروف من حوله، فمثلاً تواجده في بيئة غير مألوفة أو محيط مزعج لا يُشعره بالأمان، فهو يلجأ إلى إمساك بطانيته وكأنها جزء لا يتجزأ منه، وقد يكون شعوره بالخوف نتيجة حصول صراخ أو غيره أمامه.
وعلى الأم ألا تُظهر قلقها حيال هذا الأمر، فالطفل عادة ما يتخطّى هذه العادة بين عمر الـ 3 إلى الـ 5 سنوات، أما إذا أبدا الطفل تعلقاً زائداً في بطانيته وإنعزل بها عمّن حوله وعن اللعب والتفاعل مع الآخرين هنا يجدر بها التدخل؛ كي لا تؤدي هذه العادة بالطفل إلى الإنعزال أو مثلاً تغير شكل عظمة الفك بسبب مضغ البطانية.
على الأم أن تفعل الآتي للحدّ من تعلق الطفل بالبطانية:
- ضعي حدوداً فيما يخص الأماكن التي يُمكن لطفلك إصطحاب غطائه إليها.
- عوّدي طفلك على أن يتم غسل بطانيته بإنتظام.
- قومي بشراء بطانية بديلة مماثلة إذا تطلّب الأمر.
- إشغلي طفلك بالألعاب الممتعة مثل الأحجيات أو مُكعبات البناء.
- ضمّي طفلك وأغمريه بحبكِ وحنانكِ لتذكريه بإمكانية لجوئه إليك للشعور بالأمان والطمأنينة.
هكذا يتخلص طفلكِ من هذه العادة دون أيّ داعٍ للقلق، مع ضمان شعوره بالأمان مع من حوله

خيانة مرأة ---- اكتشاف هرمون جديد

الميل للخيانة تسببه اضطرابات في الجهاز العصبي والغدد الصماء، لذلك يعمل العقار الجديد على إعادة جسم المرأة إلى حالته الطبيعية

فجّر علماء إيطاليون مفاجأة مدوية في عالم الأدوية والعقاقير الطبية بعد اختراعهم دواء يعتبر الأول من نوعه في العالم يتيح إمكانية السيطرة على الرغبة الجنسية للمرأة وأسموه بـ(أنثى الإخلاص). وقال واضعو الدراسة إن الدواء الجديد يؤثر فقط على النساء، حيث يجعل المرأة ترتبط برجل واحد فقط فتتعلق به وتخلص له، وتزول لديها الرغبة في الخيانةوتستند آلية عمل (أنثى الإخلاص) على التأثير الهرموني لدى المرأة، حيث تشير الدراسات إلى أن الميل للخيانة تسببه اضطرابات في الجهاز العصبي والغدد الصماء، لذلك يعمل العقار الجديد على إعادة جسم المرأة إلى حالته الطبيعية، ويؤثر الدواء على هرمون يعمل على التعلق بالرجل المفضّل، مما يدفع المرأة للميل إلى رجل واحد والابتعاد عن الخيانة.

مسؤولون إيرانيون: السعودية هي عدونا الأول وليس إسرائيل


مسؤولون إيرانيون: السعودية هي عدونا الأول وليس إسرائيل


مسؤول إيراني:
للولايات المتحدة وإيران مصلحة مشتركة في احتواء الحرب الطائفية في المنطقة وفي إلحاق الهزيمة بالتحدي السعودي للولايات المتحدة
 خرج السفير الأميركي السابق، فرِد هوف، بتصريحات كشفت عن اعتبار إيران السعودية عدوها الأول، مما جعله أحد الخبراء المثيرين للاهتمام في واشنطن، خاصة أنه سبق له العمل، إلى وقت قريب، مسؤولاً للملف السوري في وزارة الخارجية الأميركية.

 وكشف هوف، الذي عقد مؤخراً جلسات معروفة بـ”المسار الثاني” مع مسؤولين إيرانيين رفيعي المستوى، “أن المسؤولين الإيرانيين أجمعوا على أن العدو الحقيقي هو السعودية، داخل سوريا وخارجها”، بحسب ما أوردته صحيفة “الرأي العام” الكويتية. وأشار إلى أن أحد المسؤولين الإيرانيين اعتبر أن السعودية تزداد أهميتها يوماً بعد يوم في حسابات إيران. وقال “إنه قلق من عواقب الحرب الطائفية والأهلية في سوريا، وإن للولايات المتحدة وإيران مصلحة مشتركة في احتواء الحرب الطائفية في المنطقة، وفي إلحاق الهزيمة بالتحدي السعودي للولايات المتحدة

فلسطينيو اليرموك، حصار الجوع

فلسطينيو اليرموك، حصار الجوع !!
----------------------
صحيفة الوطن البحرينية -
د. عادل محمد عايش الأسطل
----------
منذ بداية الأحداث الدموية في سوريا، عاني اللاجئون الفلسطينيون جدّاً، فوق المعاناة التي يعيشونها منذ وطئت أقدامهم الأراضي السورية رغماً عنهم في أوائل الخمسينات من القرن الماض من (تهجير، مخيمات، فقر) ومن دون حول ولا قوّة، يدفعون بها عن أنفسهم سوء العذاب الآتي إليهم من كل جهةٍ وصوب، وبلا رحمة أو شفقة من عربي لعربي ومن عربي لفلسطيني.
تلك المعاناة التي يشهدها لاجئي مخيم اليرموك، الذي يُعد أكبر تجمع للاجئين الفلسطينيين في الشتات، لا يمكن تصور مدياتها القريبة والبعيدة على أي حال، وإن كان الساسة والمتغافلين يمرون عنها مرور الكرام، بسبب أن هناك مبررات يستعينون بها في إثبات عجزهم أمام قوى وظروف سياسية وأمنية مختلفة. ولو أن كانت لهم مصلحة في رفع المعاناة عن أناسٍ لا ناقة لهم ولا جمل في الأحداث الدائرة، لبادروا إلى رفعها في التو والحال، وأوجدوا كل الوسائل للخروج من الأزمة وحل الإشكال من جذوره، ولو أن فرداً واحداً يخص أحدهم لهاجوا جميعاً وماجوا من فورهم، وتفانوا
وتفانوا في الانتقام ممن ظنّوا أنه كان سبباً في قلقه وإزعاجه. ولكن الجميع يكتفي بالدعوة وضبط النفس ويعكفون عليهما دوماً، وهما حيلة الذي يهدف إلى امتداد المصائب، وحجة من ليس في نيّته التدخل لحصر أزمة.
وعلى الرغم من تجديد وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة (أونروا) تحذيرها من خطورة الوضع الإنساني المتردّي في ذات المخيم نتيجة الحصار الخانق المفروض عليه منذ عدة أشهر، كونها مسؤولة مسؤولية مباشرة عن مسيرة الحياة فيه، فإن العالم المنتمية إليه، لا يزال يُكمل مشاهدته لكل آلام سكانه الجارية وبصمت نادر. لا سيما وأنه إلى اللحظة لم يحرك ساكناً باتجاه إزاحة الكابوس عنهم، وحل أزماتهم وإيجاد الوسيلة الكفيلة لانتهاء مشكلاتهم، فبدل أن يتجه من تلقاء نفسه إلى ذلك المسعي ولو من أجل الإنسانية، نجده ملتفتاً، وكأنه لم يرَ شيئاً ولم يسمع خبراً .
مخيم اليرموك المحاصر، هو قطعة مشاهدة للويل والموت، خراب وتدمير في كل اتجاه، وجوع ومرض في كل مكان، كما لا وجود لمواصلات ولا مشافي ولا مدارس ولا كهرباء ولا ماء بشكل متواصل، وأزيز الرصاص يمنع الغوث ويغزو الصدور. وصل الحال بساكنيه العزل من القهر والألم، إلى تمنّي قذفهم في البحر على أن يبقوا يرزحون تحت وطأة المصير المحتوم في نفس المكان.
صحيح أن هناك مشكلة في عملية إخراجهم إلى جهةٍ أخرى، ولكن أفضل من أن يموتوا ضعفاء ومن غير ثمن، وتظل حسرة في الأفئدة على مر الأمد.
طيلة الأيام القليلة الفائتة وإلى الآن، لم يتم السماح لمرور المساعدات التي يحتاجها المحاصرين من مواد غذائية ودوائية وأغطية ومستلزمات ضرورية، بل وقيام جهات ليست محددةً بإطلاق النار على قوافل المساعدات، ونجاحها في منع دخول فرق الإغاثة والمعونة الإنسانية، ومن دون استطاعة أيّة قوّة سياسية أو أمنية أخرى في فك الحصار عنهم، وكأنهم أجرموا، وهم رهائن رغم أنوفهم حتى يقضي الله أمراً، لهم أو عليهم.
كانت الأمم المتحدة قد أعلنت بضرورة، إقامة ممر إنساني آمن، يكون بمنأى عن الأطراف المتنازعة، من أجل التوصل لإدخال المواد الحيوية

وزير خارجية إيران: حزب الله تدخل في سوريا بمعزل عن طهران

وزير خارجية إيران: حزب الله تدخل في سوريا بمعزل عن طهران
صحيفة الوطن البحرينية -
اعلن وزير الخارجية الايراني محمد ظريف اليوم الجمعة ان لا علاقة لبلاده بقيام حزب الله اللبناني بارسال مقاتلين الى سوريا لمساندة نظام الرئيس بشار الاسد.
وقال الوزير الايراني امام منتدى دافوس في سويسرا "نحن لا نرسل اشخاصا الى سوريا. لقد اتخذ حزب الله قراره بنفسه" في هذا المجال.
وجاء كلام ظريف ردا على سؤال من مديرة الندوة اتهمت فيه طهران بارسال مقاتلي حزب الله الى سوريا.
وكان حزب الله اللبناني تأسس عام 1982 بدعم من الحرس الثوري الايراني بعيد اجتياح اسرائيل للبنان في السنة نفسها. وهو اعلن قبل اشهر عدة صراحة ارسال عناصر تابعة له للقتال الى جانب النظام السوري.
وعلى غرار الرئيس الايراني حسن روحاني في كلمته الخميس امام هذا المنتدى حرص وزير الخارجية الايراني على طمأنة المجتمع الدولي ازاء التوجهات الجديدة لايران داعيا الى "مستقبل افضل

 وقال ظريف "قد نلتقي هنا العام المقبل بعد ان نكون وجدنا حلا للازمة السورية. ان ايران ملتزمة تماما بالعمل باتجاه هذا النوع من المستقبل".
وتابع الوزير الايراني "نحن عند مفترق طرق" معربا عن الامل ب"انهاء الوهم حول امكانية وجود حل عسكري" في سوريا.
واضاف "لا توجد عوائق بنيوية امام الحل".
وشدد ظريف على غرار الرئيس روحاني على ان ايران تقيم "علاقات جيدة" مع جيرانها، مذكرا بانه زار العراق في ايلول/سبتمبر في اول زيارة له الى الخارج، مضيفا "انا مستعد للذهاب الى العربية السعودية" مع العلم ان العلاقات بين طهران والرياض تبقى شديدة التوتر

الشارع المصري يترقب إعلان السيسي ترشحه رسمياً

الشارع المصري يترقب إعلان السيسي ترشحه رسمياً

صحيفة الوطن البحرينية -
مع تزايد الإشارات على نية وزير الدفاع المصري، المشير عبدالفتاح السيسي، الترشح لرئاسة الجمهورية، انشغل الشارع بالحديث عن انتخابات الرئاسة.
ورغم ما يظهر من تأييد شعبي لترشحه، تبقى هناك أصوات معارضة.
هذا وبدأت بعض الحملات الداعمة للسيسي في تعليق لافتات مؤيدة لترشحه للرئاسة مكتوب عليها بعض العبارات التي تشيد به، مثل "سيادة المواطن" و"كمل مشوارك"، وانتشرت هذه اللافتات منذ صباح الخميس على الطرق والشوارع الرئيسية بالقاهرة مثل كوبري 6 أكتوبر وغيره.
فقد تعددت الحملات والحركات المطالبة بترشح السيسي لرئاسة الجمهورية التي أصبحت لا تقتصر فقط على حملات تطوعية من أفراد ينزلون إلى الشوارع ويجمعون التواقيع أو ينظمون السلاسل البشرية، بل امتدت لتضم وجوهاً سياسية وحكومية وحزبية معروفة.
من جانبه، يقول مصطفى بكري، وهو نائب برلماني سابق: "في حركة مصر بلدنا كان معنا قوى كثيرة.. القبائل العربية، الطرق الصوفية، نقابة الأشراف الفلاحين، العمال، حملة كمل جميلك، حملة بأمر الشعب".
ويقول أحمد جمال الدين، وزير الداخلية السابق: "وحنختار أشخاص وطنيين للبرلمان وشخص وطني للرئاسة عشان مصر تبقى في ايدين أمينة".
بعض هذه الحملات تنظم فعاليات جماهيرية مكلفة تفتح مجالاً للسؤال عن مصادر تمويلها، ويتهمها نشطاء معارضون للفكرة بأنها ترسخ الحكم لعسكريين سعت ثورة يناير إلى التخلص منهم.
وتقول محاسن السنوسي، المتحدثة باسم حملة "الشعب يأمر": "صدقني ده مجهود ذاتي. إحنا مستعدين للمحاسبة من أي أحد. إحنا أقصى 

أقصى حاجة بنعملها مؤتمر أو بننزل الشارع للجماهير وهم اللي بيحشدوا لنا، ما بندفعش حاجة ولا بيدفعوا حاجة".
هناك تنسيق بين بعض الحملات والأحزاب، بينما يعمل آخرون خارج السرب إذا جاز التعبير.
ويقول حمدي الفخراني، نائب برلماني سابق: "حننسق معاهم عشان ماننزلش نفس الأماكن. إحنا حننزل كل المحافظات مش خايفين على حياتنا ومش خايفين يفجرونا. وبنطالب الفريق السيسي أنه ما ينزلش أي مؤتمر حرصاً على حياته".
ويرى أعضاء الحملات أن المشير السيسي يتمتع بشعبية طاغية ستغنيه عن اللقاءات الجماهيرية، وسيكتفون بتسجيلات صوتية ومرئية له تتحدث عن برنامجه حال استجابته لمطالباتهم وترشحه لرئاسة الجمهورية

יום חמישי, 30 בינואר 2014

بعثرة قلم اعداد اميرة رحال

بعثرة قلم
اعداد اميرة رحال
---------النفس تبكي على الدنيا وقد علمت ... ان السعادة فيها ترك ما فيها
لادار للمرء بعد الموت يسكنها ... الا التي كان قبل الموت بانيها
فأن بناها بخير طاب مسكنه ... وإن بناها بشر خاب بانيها
أموالنا لذوي الميراث نجمعها ... ودورنا لخراب الدهر نبنيها
أين الملوك التي كانت مسلطنة ... حتى سقاها بكأس الموت ساقيها
فكم مدائن في الافاق قد بنيت ... أمست خرابا وافنى الموت اهليها
لاتركنن الى الدنيا وما فيها ... فالموت لاشك يفنينا ويفنيها-------